أثار تعليق للإعلامي نوفل الورتاني، على حادثة محاولة شاب الاعتداء على أمنيين أمام مبنى وزارة الداخلية بشارع الحبيب بورقيبة بتونس العاصمة بقوله : “إن كان مريضًا نفسيًا، فليضرب زوجته لا أمنيًا في الداخلية”، استياءً واسعًا في صفوف نشطاء وحقوقيين اعتبروا ما جاء على لسانه تحريضا على العنف ضد المرأة.
وأطلق نشطاء حملة لتقديم شكايات للهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري “الهايكا” ضد المذيع والإذاعة وتسليط عقوبات عليهما وطلب تقديمه اعتذارا على ما بدر منه.
previous post