شرع فريق من المعهد الوطني للتراث في حفرية انقاذ اثر اكتشاف بقايا أثريّة لعدّة صهاريج رومانية يرجح أنها كانت جزء من معالم المدينة الرومانية Maxula تحت الإشراف العلمي للباحث نزار بن سليمان و محافظي التراث المستشارين لسعد زمزمي و أمينة الفرجاني. وقد تدخّل المعهد إثر بداية أشغال إنشاء مركب ثقافي في كنيسة رادس، و عند حفر الأسس تم الكشف عفويا عن البقايا الأثرية فتم إيقاف الأشغال لفسح المجال للمعهد الوطني للتراث للتدخل.
previous post