تعرّض ابن الممثل مهذّب الرميلي ذو ال13 سنة إلى محاولة قتل داخل المعهد الذي يدرس به
وتفيد تفاصيل الحادثة حسب مهذب الرميلي، إقتحام أكثر من عشرة أنفار غُرباء بأعمار متفاوتة (من 15 إلى 20 سنة تقريبا) حاملين لأسلحة بيضاء (ساطور وسكاكن) لملعب حصة التربية البدنية بالمعهد، وقيامهم بمطاردة ابنه ومحاصرته في محاولة جادّة لطعنه أمام أعين أستاذته التّي عجزت عن حمايته وزملائه التلاميذ الذّين دخلوا في حالة رعب مضيفا أن كلّ هذا، فقط لأنّه رفض تمكينهم من قارورة ماء وأنهم أصرّوا على إلحاق الأذى به لولا تمكّنه بأعجوبة من مراوغتهم والفرار إلى أن تدخّل البعض وأوقفوا الكارثة التّي كادت أن تحصل.
وقال الرميلي أن حالته ابنه النفسية غير مستقرة بعد الحادثة :”ولدي يقلي كيف نغمض عيني نرى الطفل الي ضربني..”.