تعرضت فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا لواقعة مؤسفة؛ حيث كادت أن تفقد بصرها بعد إصابتها بتهيج شديد تجاه علاج تجميلي لحاجبيها ورموشها.
حيث تم نقلها إلى المستشفى لعلاج التورم الشديد في عينيها؛ وأخبر الأطباء والدتها ابنتها محظوظة لكونها لم تفقد بصرها، وفق صحيفة التايمز البريطانية.
ومكثت الفتاة شايان في المستشفى معظم يوم عيد الميلاد، قبل إعادتها إلى المنزل لتتعافى، ومع ذلك فقد أصيبت ببثور مؤلمة استمرت في الظهور على حاجبيها وبدأ الشعر في التساقط، مع مخاوف من عدم نموه مرة أخرى.