تشهد مقاهي مونبليزير و شقة في سكرة على قصة غرامية بلغت اوّجها جمعت لاعب من الترجي التونسي كانت الهيئة قد انتدبته بوقت ليس ببعيد و لعب عديد اللقاءات …. قصة الحبّ تلك يبدو انها نسجت الخيوط الاولى منذ كان اللاعب في فريقه الاوّل حيث تعرّف على احدى الصحفيات المتحجّبات التي تشتغل في اذاعة خاصة جهويا و توطدت اواصر التعارف الى ان غرق كليهما في حب الاخر … و ما زاد تعمّق الغرام كون الصحفية اختارت ان تواصل دراستها في الماجستير في احدى الجامعات التونسية حيث تنقلت الى هنا بحثا عن طلب العلم و لكن ايضا لمواعدة حبيبها لاعب الترجي التونسي … حيث تنتظره يكمل التمارين من أمام مغازة الترجي ستوري ليكون الموعد الاول في احدى مقاهي مونبليزير و يواصل الموعد الغرامي العشقي بحملها معه على متن سيارته الى شقته في سكرة …
ربّما الايام القليلة القادمة ستظهر العلاقة الى النور و تتوج بعقد قران و ربّما يكون للحب نهاية و فراق خاصة و ان اللاعب على باب الرحيل من فريق الترجي التونسي