دون عصام الدردوري رئيس المنظمة التونسية للامن والمواطن هذه التدوينة بمناسبة ذكرى الهجوم الارهابي الذي أستهدف متاحف باردو
نستحضر اليوم الذكرى الاليمة المتمثلة قي الهجوم الارهابي الذي استهدف زائري متحف باردو
عاد في الذكرى هذه بعد ما نترحم مجددا على كل من قضوا نحبهم لاجل ان يحيا الوطن بدءا بالشهيد و بطل الفوج الوطني لمجابهة الارهاب ايمن مرجان و الاحتفاء بالناب عقيل الذي قدم درسا في الوفاء و الوطنية وهو الكلب و الحيوان …
و بما انو البشير العكرمي وكيل الجمهورية السابق والي تحل قدامه البحث التحقيقي في العملية الارهابية القذرة وهو وقتها تحقيق 13 في القطب يتبجح بانه تكرم و تشجع اجنبيا وتم الاعتراف بحرفيته في التعاطي مع الملف و الاعمال المنجزة و المتعلقة به
حبيت نسأله
لغلطتهم بشان الملف و المعترفين و المنوهين ببطولتك وانت الزاعم انك الحقوقي سعيت باش تحقق وتكفل معادلة تطبيق القانون واحترام حقوق الانسان زعمة تفرجوا في المكافحة الموثقة بين الزوز الارهابيين لحفظت في حقهم التهم و الا لا و هوما يعترفوا و في كامل ظروف الراحة و القهاوي قدامهم لا ويتعاندوا في تفاصيل التفاصيل وعلاقتهم بالقايدي والصندي (موضوع وحده ) و جابر الخشناوي و ياسين العبيدي منفذي العملية …
اه نسيت عاد كل شي موثق و انت ماشي بالك الامنيين مازالوا يخدموا بعلي و ووقت بديت تفهم حلتهم كل في التعذيب والاشتباه في الانضمام لتنظيم ارهابي لغة كبسة باش ماتخرجش حكاية كرش الغابة وباعد مارست سياسة الضغط العالي على حامل الكورة
ملف صنعت به فتنة بين وحدة ارهاب الحرس وارهاب الشرطة لبقاوا الزوز ورحلت انت لانك مجرد شخص وهذا ما لم تفقهه يوما
وان الاشخاص تزول وتبقى الاجهزة والدولة
وياسعدك يا لماشي بالقانون موش فاعل الخير هذيكة من تحصيل حاصل
كله موثق يا بشرة
و الامور تسير للحسم
بالمناسبة ادعو الى توفير كل الحماية للمدعو البشير فالجهاز بتفرعاته الداخلية والخارجية يصول ويجول و شخصيا اخشى عليه فعلى الاجهزة الرسمية حمايته بشكل جيد
العزة للوطن
والخلود لشهداء
والمجد للاوفياء
والخزي للخونة
