قال رئيس الجمهورية قيس سعيد لدى استقباله يوم الأربعاء 9 فيفري 2022 بقصر قرطاج، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج عثمان الجرندي إن ملف قضية الاغتيالات ظل يراوح مكانه قرابة تسع سنوات دون الكشف عن الجناة، مشيرا إلى أن احد القضاة يحتفظ بالوثائق لنفسه ويرفض تسليمها لغيره وهي ممارسات يحتقرها القضاة الشرفاء والناجمة عن ”اندساس” بعض الأطراف.
وهو ما أيده وزير الخارجية الذي نقل تساؤل الدول الغربية بخصوص عدم الفصل في قضايا من قبيل حادثة السفارة الأمريكية والاغتيالات.