بعد غياب دام لسنوات عاد الايام الفارطة عصام الدردوري رئيس المنظمة التونسية للامن والمواطن الى التدوين عبر مواقع التواصل الاجتماعي ودون عصام هذه الكلمات على صفحته الرسمية على الفايسبوك:
لم ولن ابرح يوما ساحات الوغى و تتار وماغول العصر الحديث في اوج العنف والظلم والطغيان… فكيف اليوم
ازدريت اساليب الترغيب قبل ان اقاوم و اسمتر إلى حد الساعة في دحر اساليب الترهيب…
انشغلت قليلا … فاعتقدوا اني انسحبت
باختصار
من خبر المعارك المبدئية الوطنية الصرفة لا يمكنه ان
يتوقف في منتصف الطريق
فليس المهم من يكون الابرز
المهم من يكون الاكثر نجاعة وفاعلية والا لما كان انتصارا للقضية الوطنية
دمتم احبتي
على امل المصافحة
قريبا باذن الله